ظاهرتا اللجوء والهجرة غير الشرعيّة "دراسة في النشأة والأسباب والآثار"

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

مدرس العلوم السياسيّة والقانونيّة بکلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسيّة- بجامعة بني سويف

المستخلص

تدور إشکاليّة الدراسةُ حول تساؤل رئيس مؤداه: "ما طبيعة الآثار السياسيّة والاجتماعيّة لظاهرتي اللجوء والهجرة غير الشرعيّة؟"، ويتفرّع عن هذا عدة تساؤلات فرعية منها ما يلي:
1)      ما مفهوم اللجوء؟ وما تعريف اللاجئ؟
2)      ما مفهوم الهجرة غير الشرعيّة؟
3)      ما الفرق بين اللجوء والهجرة غير الشرعيّة؟
4)      ما أسباب ودوافع ظاهرتي اللجوء والهجرة غير الشرعيّة؟
5)      ما الآثار السياسيّة لظاهرتي اللجوء والهجرة غير الشرعيّة؟
6)      ما الآثار الاجتماعيّة لظاهرتي اللجوء والهجرة غير الشرعيّة؟
 
: النتائج
1)      تحوّلت المحنة التي يعيشها اللاجئون والمهاجرين غير الشرعيين في بعض دول العالم إلى مشکلة ذات أهمية وآثار عالميّة؛ حيث تفرض الأعداد المتزايدة للاجئين على مر الزمن تحدّيات کبيرة للمجتمع الدولي.
2)      يترتَّب على ظاهرتي اللجوء والهجرة غير الشرعيّة عديدٌ من الآثار السلبية على المستويين السياسيَّ والاجتماعيّ.
3)      تُعَدُّ الهجرة السرية أو غير القانونيّة أو غير الشرعيّة أو غير النظامية ظاهرةً عالميّة.
4)      تُمثِّل ظاهرة الهجرة غير الشرعيّة هاجسًا مخيفًا يهدد سلامة الوطن في کل بلدان العالم المُصدّرة والمُستقبلة ودول العبور، ويصيب العلاقات الدوليّة بالتصدُّع؛ من أجل ذلک انبثقت فکرة هذا البحث لمعرفة الآثار المُترتّبة على الهجرة غير الشرعيّة.
5)      تترتب في کنف اللاجئ مجموعة من الالتزامات الخاصة بعد توجيه أية أعمال عدائية ضد دولة الأصل.
6)      تلتزم دولة الملجأ بمراقبة تصرفات اللاجئ للتحقق من مدى التزامه بقواعد وأحکام اللجوء والإقامة على أرضها ضمانًا لعدم إثارة أية خلافات مع دولة الطرد.

الكلمات الرئيسية