تأثير جودة الحياة الوظيفية کمتغير وسيط فى العلاقة بين تنمية المسار الوظيفى والرسوخ الوظيفى للعاملين "دراسة تطبيقية على المستشفيات الحکومية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ إدارة الأعمال المساعد کلية إدارة الأعمال – قسم الإدارة – جامعة الطائف

المستخلص

استهدفت هذه الدراسةالتعرف على مستوى إدراک العاملين لأبعاد جودة الحياة الوظيفية، وتنمية المسار الوظيفى، والرسوخ الوظيفى، وقياس العلاقة بين تنمية المسار الوظيفى والرسوخ الوظيفى، واختبار الدور الوسيط لجودة الحياة الوظيفية فى العلاقة بين تنمية المسار الوظيفى والرسوخ الوظيفى للعاملين بالمستشفيات الحکومية بالطائف. وتمت الدراسة على عينة بلغت 384 مفردة من المستشفيات الحکومية بمحافظة الطائف ، وجمعت البيانات عن طريق الاستقصاء وتم تحليلها باستخدام بعض الأساليب الإحصائية، ومن أهم النتائج التى توصلت إليها الدراسة :
-     دلت النتائج على زيادة القدرة التفسيرية لتنمية المسار الوظيفى کمتغير مستقل فى حاله توسيط خصائص الوظيفة فى العلاقة بين تنمية المسار الوظيفى والرسوخ الوظيفى من 51.2% الى 60.1%.
-     يوجد تأثير لتنمية المسار الوظيفى کمتغير مستقل فى حاله توسيط أسلوب الإدارة فى الإشراف فى العلاقة بين تنمية المسار الوظيفى والرسوخ الوظيفى، وأن القدرة التفسيرية زادت من 51.2% الى 63.4%.
-     أظهرت النتائج وجود تأثير لتنمية المسار الوظيفى کمتغير مستقل فى حاله توسيط فريق العمل فى العلاقة بين تنمية المسار الوظيفى والرسوخ الوظيفى، وأن القدرة التفسيرية زادت من 51.2% الى 72.6%.
-     يتبين زيادة القدرة التفسيرية لتنمية المسار الوظيفى کمتغير مستقل فى حاله توسيط الأجور والمکافآت فى العلاقة بين تنمية المسار الوظيفى والرسوخ الوظيفى من 51.2% الى 61.7%.

الكلمات الرئيسية